الازدحام أمام مراكز الحجز لشفرات ليبيانا حيرنى ونسبت ذلك الى أن الناس قد عادوا يبحثون عن أى مصدر للربح لتوفير مصاريفهم اليوميه أو أن قلة عدد مراكز الحجز وربما عودة أعداد كبيره من الاخوه العرب لسوق العمل الليبي ساهم فى أظهار هذه الطوابير الطويله فلم لا يجعلون هذه الشفرات مجانيه أو بسعر رمزى ما دامت الحصه الشهريه تصلنا وثروتنا أصبحت بأيدينا حقا ... لعلها مرحله عابره فأن أستمرت فأيجاد الحلول أمر هين بعد أن أصبحنا نعيش الحريه بممارسة فعليه وهذه الظواهر خير أختبار ...